إنَّ الإقتراحُ الدراسيّ یِسمّی بأعمدة الأمن للإضاعة (عَمود المصباح) اُدلي بفريق البحث و التوسيع عن طريق المهندسين الذين یعملون في المصنع مبکراً سنة 1390 ،
فيُدارَس هذا الإقتراح بعد إتمام الموافقة عليه من جانب المديرية و في أقلّ الوقت ؛ و يُنال علی نجاحٍ ملموسٍ و باهرٍ في الوحدة الأولی ( و شرحُه أبرزَ في المتابعة ) فهذا الإقتراح في الوحدة الثانية لايزال يعتبر من المَشاريع الدراسيّ للشرکة في سنة 1391.
الإمتياز : تخفيف المخاطر البشريّة و المالية عند إصطدام العَربات مع أعمدة الأمن للإضاعة (عَمود المصباح الشارع) الملاحظات : إنَّ هذا الإقتراحُ الدراسيّ قد کان جدیداً بالضبط و يُقام به في البلاد للمرة الأولی.
وفقاً علی الإفرازات الإيجابية التي قد حُصِلت علیها في شرکة (احداث گستر نیروی پارس) بواسطة الإختبارات المتکرّرة التي قد إستنتجت حول هذا الإقتراح، فَنأملُ أن نکون ناجحاً في إستمالة الأسواقِ الخارجية بجانب الإستثمار الشامل فی المملکة. بيان أعمدة الأمن للإضاعة : إنَّ مسامير العمود للإضاعة (عمود المصباح ) في هذا الإقتراح قد دبَر بشکلٍ أنَّ العمود یسقط علی الجِهة المتعاکس عند اصطدام العَربات معه. فقُطر المسامير فی القسم السافِل لـصَفيحَة القاعِدَة في هذه الآلية يهبط في نقطةٍ واحدةٍ و هذا الإستخفاف في القطر قد حاسَب بالضبط و یکون زاويةُ إنخفاضه 45 درجةً و عندما يَصطدمُ مع هذه الصحيفةِ السيارةُ ذات السرعة العالية، فالکسرُ يَستَتبِبُ فی نفس القِسم و یسقط العمودُ علی الجهة المتعاکس مِن السيارة.
